قالت مصادر مقربة من رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز إن الأخير أجرى فحوصات مكثفة في باريس للاطمئنان على وضعه الصحي، وإنه ينتظر نتائج الفحص قبل العودة إلي موريتانيا.
وقالت المصادر إن الرئيس في وضعية جيدة، ولكنه النتائج النهائية هي التي ستحسم ما اذا كان المرض قد تم تجاوز مراحل الخطورة أم أن هنالك مضاعفات أخرى للرصاصة التي أصابته.